لا يمكن لأحد أن ينتصر إلى الأبد، لم يحدث أبداً أن ظلت أمّة منتصرة إلى الأبد

كانت تبكي، كما لو أن الإنسان لم يخلق إلا ليبكي، ولا شيء غير ذلك !

يعرف ظاهر أن في قلب كل إنسان طيف إنسان غائب, مفقود. يعرف أن هناك امرأة يمكن أن ينساها المرء بعد أن تدير ظهرها, وأن هناك امرأة يمكن أن ينساها بعد أيام أو شهور, وأن هناك امرأة ينساها بامرأة ثانية أو أكثر!وهناك امرأة ينساها, ليس بامرأة تأتي بعدها بل بامرأة سبقتها, وهناك امرأة تأتي وتعيد ترتيب القلب من جديد, كما لو أنها المرأة الأولى..لكن هنالك دائما امرأة واحدة تسكن القلب وتراقب ساخرة كل النساء اللواتي يعبرنه غريبات

كيف ستسير على أرض أخفيت قتيلك فيها ؟!ستظل تتعثر بتلك الجثه كلما مشيت

لمحاجة ذكاء، والذكاء هو أن لا تمنح خصمك-بإجابتك على سؤاله الذي يوجهه إليك- فرصةً لصياغة سؤال لا حق!

لم بخلق الله وحشا كالإنسان ! و لم يخلق الإنسان وحشا كالحرب ! .

حين إنطلق صوت الأذان في ذلك الفجر من مساجد طبرية، كان له معنى آخر تماماً، كانت (الله أكبر) تعني شيئاً مختلفاً؛ كانت تخاطب شخصاً واحداً في البعيد مغتراً بقوته، لتذكره بأن الله أكبر منه، وأكبر من جنوده وقادته الذين تفننوا في إطلاق مدافعهم، وقد حولوا طبرية ومن فيها إلى حقل رماية.

بعرف ظاهر أن في قلب كل إنسان طيف إنسان غائب , مفقود . بعرف أن هناك امرأة يمكن أن ينساها المرء بعد أن تدير ظهرها ! و أن هناك امرأة يمكن أن ينساها بعد أيام , أو شهور ! و أن هناك امرأة ينساها بامرأة ثانية أو أكثر ! و هناك امرأة ينساها , ليس بامرأة تأتي بعدها , بل بامرأة سبقتها ! و هناك امرأة تأتي و تعيد ترتيب القلب من جديد , كما لو أنها المرأة الأولى ! لكن هنالك دائما امرأة واحدة تسكن القلب و تراقب ساخرة كل النساء اللواتي يعبرنه غريبات ! .

ففي الحالات التي يبدو فيها البشر مصّرين على أن يبدو أقوى مما هم عليه فعلاً، يكونون قد بلغوا درجة ضعف تفوق ضعفهم المعتاد بكثير!

أنا لا يعنيني ما تؤمن به!يعنيني ما الذي تفعله بهذا الإيمان...